تفضل هذه الك ولكل من يريد ان يعرف حقائق دون تحيز لمجرد الانسانية
! ماذا حدث في مخيم اليرموك
وهنا شهود عيان ع مجازر مخيم اليرموك من اتباع اسرائيل فقد تم تطهيره بالكامل ولكن دمر عن بكرة ابيه
ولن تجد اكثر صدقا او ادق وصفا من شاهد العيان هذا الذي روى ما حدث في مخيم اليرموك
: فشاهد عيان اول يقول حرفيا
اليكم بداية الحدوثه منذ ان هوجمت بناية الخالصه وهي احدى مقرات الجبهه الشعبيه القياده العامه من مجموعات من تنظيمات فلسطينيه
عديده وارتكبوا فظاعات بحق مناضلين من القياده العامه وقد استشهد حارس المبنى حرقا بعدما اغلق باب المحرس عليه وهو رجل كبير
السنه وقام الثورجيه بحرق المحرس وهو بداخله كما استشهد ابو ناصر وهو مسؤول القياده العامه في الساحه السوريه وقد سحل في
الشارع من مبنى الخالصه الى مشفى فلسطين في نفس المنطقه وهو بملابسه الداخليه فقط
وفي هذا الوقت كانت فضائية سلطة رام الله التي يديرها ياسر عبد ربه تحرض على الجبهه وتصرخ ان قوات جبريل تطلق النيران على
الجماهير الزاحفه
واقولها بتجرد وان بيتي في ذات المنطقه لولا وجود الرفيق ابو جهاد احمد والرفيق ابو جهاد طلال الذي اصيب اصابة طفيفه براسه لولا
وجودهما في المبنى لحدثت مجزره رهيبه لان الغوغاء قاموا باحراق السيارات وحاولوا اشعال المبنى وقد نجحوا نسبيا لاهم كانوا
محضرين عبوات الاوكسجين لهذا الغرض
واعود واكرر شارك الآف من الغوغاء واعضاء تنظيمات معينه وقد ارتكبوا حمقات اثناء تشييع الشهداء الذين سقطوا برصاص العدو
الصهيوني في المسيره التي قادوها الى عين التينه رغم قرار الفصائل بالغاء المسيره
وقد اعتدوا في مقبرة الشهداء على ماهر الطاهر ولاحقوا خالد جبريل وحاولوا الاعتداء عليه
منذ تلك الاحداث ارتفعت وتيرة التحريض على القياده العامه وسيروا بعض المظاهرات في المخيم ضد الدوله السوريه وهددوا اصحاب
المحلات التجاريه بالشعار السيء اغلاق او احراق كما قاموا في وضح النهار باختطاف طبيبه برتبه عسكريه من مشفى فايز حلاوه
التابع لجيش التحرير الفلسطيني ويقع المشفى في منتصف شارع اليرموك الرئيسي
واخذوا يقيموا انشطه في خيمة نصبوها امام جامع الوسيم وظيفتها التحريض على الفصائل وخلق بيئه تنظر لما اسموها ثورة الشعب
السوري وفي هذه الفتره بدات تظهر في المخيم مجموعات اسلامويه في المخيم
وفي هذه المرحله طفت على السطح مقولة تحييد المخيم ومنذات المجموعات المنحازه للشعب السوري وضد الدوله السوريه
من هنا كانت شرارة الخطر التي اسهمت في حريق المخيم ودارت نقاشات حاده حول مفهوم التحييد وكان الرأي السديد ان التحييد بحاجه
الى قوة تحميه وتحافظ على المخيم وعدم السماح بجره لموقع ضد الدوله السوريه
وكانت الفصائل وكانها خارج السمع بل انها مستقيله من مهمتها في حمياة المخيم
هنا بادرت الجبهه القياده العامه وشكلت لجان شعبيه مسلحه للدفاع عن المخيم وعقدت اجتماعات مع الفصائل جميعها بحيث تتطور
اللجان بمشاركة جميع الفصائل وقد وافق الجميع واعتقد بدون الجبهه الديمقراطيه التي طرحت فكره لحماية المخيم من خلال شباب
الاحياء عبر سهرات مع الاراجيل نعم على الاراجيل والله شر البلية ما يضحك تصوروا استراتيجية حماية المخيم
اما الفصائل الاخرى التي وافقت على المشاركه مع القياده العامه سحبت موافقتها بعد ان وصلتها تعليمات مشدده وقاسيه من رام الله
واستمرتحملات التحريض والحقنعلى القياده العامه وفي ذات الوقت تهيأ وتسهل دخول المجموعات الارهابيه للمخيم من كل مناطق
الجوار
وكانت الكارثه الكبرى باستباحة المخيم واحتلاله بالكامل واصحاب نظرية التحييد هم الذي بقوا في المخيم وتساكنوا مع المجموعات
المسلحه بل ان مكاتبهم بقيت مفتوحه وشغاله داخل المخيم مع وجود المجموعات الارهابيه من الاكناف وابابيل حوران واسماء
مجموعات ارهابيه عديدبعد هذه المرحله السوداء ونزوح غالبية سكان في اماكن الايواء وفي الحدائق العامه والفصائل غائبه غائبه
وكان من المفترض ان تعلن النفير العام للشباب الفلسطيني وتهيأته لاستراجع المخيم وكان هذا ممكنا باقل الخسائرلكن هذا لم يحصل ولم
يتبناه احد
واعتمدت فلسفة التواصل مع المجموعات المسلحه والوصول معها لاتفاقات كي يخرجوا من المخيم وتم فعلا التوصل لاتفاق وتم نشر
عناصر الفصائل على الحدود الاداريه للمخيم ولم يدم هذا الاتفاق لفترة اقل من يوم حيث انقلبوا عليه واجزم ان التراجع كان بتحريض
من بعض الفصائل
واستمرت هذه الحالهعلى هده الشاكله رغم وجود بعض المقاتلين لبعض الفصائل من جهة مدخل المخيم وقامت هذه المجموعات بجهد
مشكور ومقدر في منع تمدد المجموعات الارهابيه خاصة بعد دخول داعش والنصره للمخيم
وفي المرحلة الاخيره مرحلة تحرير المخيم والحجر الاسود وتمكن الجيش العربي السوري ومشاركة القوى الفلسطينيه من انجاز مهمة
هزيمة الارهاب من المخيم والحجر اسجل الملاحظات التاليه
حجم التدمير كبير
التعفيش موجود وهو حدث في غالبية المناطقالتي طرد الارهاب منها وعلى ما يبدو انه مرتبط بثاقفة الغزو والغنائم وهذا مدان ومستنكر
ولا يجوز تبريره
التعفيش اول ما يسيءللجيش العربي السوري وتضحياته وللشهداء والجرحى البواسل
كما يسيء للدوله السوريه عبر هجوم النواحين على المخيم وجلهم من الذين سهلوا وساعدوا المجموعات الارهابيه في احتلال المخيم
ان الحمله المسعوره على الدوله السوريه رغم انها تتحمل مسؤوليه تجاه المخيم مما يوجب الاسراع بعودة السكان والمباشره باعادة
اعماره
دعوة الفصائل لتتحمل مسؤولياتها تجاه اهلنا وتوفير مسلتزمات صمودها ومستلزمات اعمار مساكنها القابله للترميم
هذه الصوره وآمل ان اكون قد وفقت في الاضاءه على المشهد
: شاهد عيان ثاني يقول
المجرم الحقيقي الذي دمر المخيم هو: من علم التكفيريين النصره وداعش وأجناد بيت المقدس حفر الانفاق، الذي حمل السلاح من
الفلسطينيين ضد النظام السوري )) من أنتم(( قالها القذافي ونعتوه بالجنون، من نحن اللاجئين حتى نقيم الديمقراطيه في الشام؟؟؟ دفعت
قطر لفصيل فلسطيني معروف مبالغ طائله من أجل حمل السلاح ضد سوريا ،،!!!! من نحن؟؟؟؟؟ حتى نتدخل بسياسه بشار الاسد ونقاتل
الجيش السوري؟؟ هل هذا أمر رباني؟؟؟ نقاتلهم بحجه شيعه وعلويين؟؟؟.............. والقائمه تطول
: شاهد عيان ثالث يقول
مخيم اليرموك في 51 او 51 كانون الأول دخلته المعارضة السورية فجرا. بحجة انه طريقها الى دمشق رغم اغلب أهل المخيم ضدهم
وبثوا مباشر عبر قناة العربية فجرا وأغلب الناس خايفة ووبيوتها وبعدها ب 6 او 1 ساعات. قامت طائرة للنظام بقصف موقع البث جامع
عبد القادر فخاف الناس اكثر وغادرو المخيم
وبعدها كان المخيم اول منطقة ستقوم بتسويه مع الدولة السورية وكانت فتح والديمقراطية تفاوض. وفشلت التسوية عدة مرات وحملو
الفشل لحركة حماس واكناف بيت المقدس. الذين تعاملوا مع جبهة النصرة اللي كان تمويلها قطري
بعد فترة كمان جبهة النصرة انقلبت عحماس وقتلت قادتهم وبعض قادتهم التانيين سلموا انفسهم للنظام وتعالجو بمشفى المجتهد
لان المعارضة السوريين اتهموا الفلسطينيين أنهم بدهم يعملو تسوية. فمنعوها باغتيال القادة وعملو هم تسوية بيلدا وببيلا. وصقور
الجولان عفشوا المخبم وبعد فترة النصرة أدخلت داعش لمنع اي فرصة للتسويه واستمر التدمير والتعفيش حتى بعد دخول النظام بس
البادء كان المعارضة
: شاهد عيان رابع يقول
أولا معظم سكان مخيم اليرموك هم من السوريين..وهناك إحصائيات تؤكد أن الفلسطينين ليسو أكثرية فيه..لكنه عرف بأنه عاصمة
الشتات لعدة إعتبارات..وماحصل في مخيم اليرموك أن أحد الفصائل الفلسطينة التي كان لها احترام خاص من قبل الدولة السورية
ومعاملة خاصة أيضا اتصفت بالكرم والدلال..قد اختارت الوقوف مع مايسمى بالثوار السوريين الذين دخلو المخيم وعاثوا فيه قتلا
وخرابا وقد شاهدنا بأم أعيننا كيف قاموا بقتل شباب القيادة العامة الفلسطينة من أول لحظة دخلوا فيها إلى المخيم واستمر الأمر يزداد
سوءا حتى وصلنا إلى مانحن عليه من خراب ودمار ولا داعي أن يدعي أحد بأن ماحدث في المخيم لم يحدث بمكان آخر من سوريا سواء
الخراب أو التدمير أو بث الفتن والكراهية والأحقاد ونشر الطائفية
: شاهد عيان خامس يقول
ما حدث في اليرموك يحدث في غزة... وأبناء فلسطين هم من يدفع ثمن المؤامره وإن تعددت أسماء الأحزاب والمنظمات والأنظمة...
والممول قطري